ترتبط هذه الرقصة بالقوة، لذلك لا يؤديها إلا الشباب دون الثلاثين من العمر كونها تعتمد على الرشاقة واللياقة البدنية ومرونة الأعصاب، وتؤدى بطريقة صعبة نوعًا ما وفي صور مختلفة، نزول وهبوط وقفز، على إيقاعات طبول منوعة ويرتدي الراقصون ملابس فاقعة الألوان في غاية التناسق والجمال. وهي رقصة تحبس الأنفاس وتدل على ذائقة أهل جازان الرفيعة. وقد لفتت انتباه فنانين كبارًا من الغرب وأمريكا وكانت محط إعجابهم.   

 

x
You are looking for